القرآن
تكثير الطعام
الإسراء و المعراج
أنين جذع النخلة
الإستجابة لدعائه
تسليم الحجر و الشجر عليه
الإخبار ببعض الأمور الغيبية
تفجير الماء من بين أصابعة
علاجه لأمراض الصحابة بدعائه
الأخبار ببعض الأمور المستقبلية
إنشقاق القمر
قتال الملائكة معه
و قد ذكر الشيخ عبدالعزيز السلمان في كتابه من معجزات الرسول 194 معجزة يمكن الرجوع إليها
زوجــــاته
خديجة بنت خويلد
كانت متزوجة من اثنين قبل النبي صلى الله عليه و سلم، و هي أول من أسلم، و لقد سلم الله عليها عن طريق جبريل، و لم يتزوج الرسول صلى الله عليه و سلم عليها حتى ماتت، و مكث معها 24 سنة و أشهر، و كان وفياً لها بعد موتها يبر أصدقائها و يكثر من الدعاء لها و الاستغفار لها.
سودة بنت زمعه
تزوجها النبي في السنة العاشرة و لما أسنت هم بطلاقها فقالت لا تطلقني و أنت في حل مني، فأنا أريد أن أحشر في أزواجك و إني قد وهبت يومي لعائشة فأمسكها رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى توفي عنها و توفيت في آخر خلافة عمر.
(أم سلمة) :
هي هند بنت أبي أمية.
بن سهيل زاد الراكب بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، وأمها عاتكة بنت عامر بن ربيعة من بني مالك بن كنانة.
كانت أول مهاجرة من النساء، و قد أصيبت بوفاة زوجها ( أبو سلمة ) فتزوجها النبي، و كان النبي إذا صلى دخل على نسائه فيبدأ بأم سلمة لأنها أكبرهن و توفيت و عمرها 84 سنة، و كانت آخر زوجات النبي.
زينب بنت خزيمة
و تسمى أم المساكين لأنها كثيراً ما تطعم المساكين و توفيت و رسول الله صلى الله عليه و سلم حي و قد مكثت عند رسول الله ثمانية أشهر.
جويريه بنت الحارث
تزوجها النبي بعدما أعتقها حيث كانت من سبايا بنى المصطلق، و لقد أعتق الله بها مائة أهل بيت من بني المصطلق فكانت أعظم بركة على قومها و توفيت سنة 50 للهجرة.
حفصة بنت عمر ابن الخطاب
قد عرضها والدها على أبو بكر حتى يتزوجها فلم يجبه و كذلك على عثمان فلم يجبه فلبث ليالي ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال أبو بكر لعمر فإنه لم يمنعني من خطبتها إلا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يذكرها و لم أكن لأفشي سر رسول الله، و قد طلقها النبي ثم راجعها، و قد توفيت سنة 41 للهجرة و قد بلغت 60 سنة.
عائشة بنت أبي بكر الصديق
رآها النبي في المنام قبل أن يتزوجها مرتين، و تزوجها و هي بنت سبع سنين و زفت إليه و هي بنت تسع سنين، و توفي عنها و هي بنت 18 سنة، و كان يلعب معها و يدعو لها و قالت أنها فضلت على نساء النبي بعشر: انه لم ينكح بكر غيرها، و لم ينكح امرأة أبواها مؤمنين مهاجرين غيرها و أنزل الله براءتها من السماء، و جاء جبريل بصورتها في حريرة، و كانت تغتسل مع النبي في إناء واحد، و كان ينزل عليه الوحي و هو معها، و قبض و هو بين سحرها و نحرها ومات في الليلة التي كان الدور عليها و دفن في بيتها.
زينب بنت جحش
تزوجها النبي و عمرها 35 سنة، سنة 3 هجرية وكان قد استخار بها فقال تعالى(وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ )) فكانت زينب تفخر على أزواج النبي و تقول زوجكن أهلوكن و زوجني الله نعالى و كانت تقية و صادقة الحديث و تكثر من صلة الرحم و تكثر من الصدقة و توفيت سنة 20 للهجرة و صلى عليها عمر بن الخطاب.
(أم حبيبة) رملة بنت أبي سفيان
هاجرت إلى الحبشة مع زوجها فتنصر زوجها و مات، فتزوجها النبي و هي بأرض الحبشة و أرسل للنجاشي رسول الله و أصدقها النجاشي 400 دينار عن رسول الله و أرسلها النجاشي مع شرحبيل في سنة 9 للهجرة و توفيت سنة 44 للهجرة.
ميمونة بنت الحارث
و هبت نفسها للنبي، قال تعالى: (( وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ )) و تزوجها حين اعتمر بمكة و توفيت سنة 61 للهجرة.
صفية بنت حيي
كان أبوها سيد بني النضير، و جعل الرسول عتقها صداقها، و قد دخل عليها رسول الله و هي تبكي فقال له أن حفصة و عائشة ينالان مني يقولان نحن خير منك نحن بنات عم رسول الله، فقال لها النبي ألا قلت لهن كيف تكن خيراً مني و أبي هارون، و عمي موسى و زوجي محمد. و توفيت في آخر خلافة عمر
ارتحال النبي الأكرم:
وفي السنة الحادية عشرة للهجرة وأثناء تجهيز جيش بقيادة أسامة بن زيد لغزو الروم فجع المسلمون بوفاة النبي (ص) إثر مرض شديد ألمّ به، ففاضت روحه الطاهرة في حجر علي بن أبي طالب.
منقول